أ
تت الاخبار، تشابي وميسي وأنييستا هم الثلاثي المتنافس على جائزة الكرة الذهبية. العديد من المواقع والصحف حول العالم نقلت الخبر بدهشة وسط
استبعاد أبرز متراهن على الجائزة، ويسلي شنايدر.
ضجّة كبيرة حدثت في صحف العالم، من إنجيلترا الديلي ميل عنونت: "مفاجئة القضاء!"
في فرنسا، الليكيب كانت أبرز الصحف المثارة، خصصت صفحتها الأولى لاستبعاد النجم الهولندي، وعنونت "الاستثناء الكبير" وتساءلت: "أين شنايدر من الجائزة؟"، ثم كتبت:
"ليكيب لا تريد أن تصدّق! ثلاثية رائعة مع إنترناسيونالي، ونهائي كأس العالم وهو أفضل لاعب في بلاده، ويستبعد..هراء!"
عنوان مرير من التيلغراف الهولندية: "لاشيء لشنايدر"، ثم شرحت بطولات شنايدر الموسم الماضي.
غلوب سبورت البرازيلية تحدّثت بلسان موراتي وزانيتي: "غضب في ميلانو!".
ألمانيا تتحدّث بغضب أيضاً حول استبعاد شنايدر، النسخة الالكترونية من 4-4-2 تقول: "الكرة الذهبية؟ لشنايدر!" وتتابع الهجوم: "شنايدر فاز بكل شيء، الكأس والدوري ودوري الأبطال، هو الأفضل، واستبعاده من القائمة لن يغيّر من الواقع!" لماذا استبعدوه؟ "يعتمدون فقط على نهائي كأس العالم!"
الى الأرجنتين، صحيفة أرجنتينا أوليه تتساءل: "الإنتر فاز بكل شيء ولم يحصل على شيء، حتى مورينهو ليس مدرّبه الآن!"
موقع Goal.com يبدي تعجّبه أيضاً: "ويسلي شنايدر خلف ثلاثي برشلونة في الجائزة، العالم كلّه شاهد انجاز شنايدر، لكن هل لجنة القرار والتحكيم شاهدت ذلك؟